مجموعة أحكام متقابلة يفكر فيها العامة ،على رأسها ،مثلا ،لماذا الغطرسة الصهيونية المتمادية ،ولا يوجد من يوقفها ؟
أين العرب الرسميون من هذه الغطرسة ؟،وغيرها من الأسئلة،التي تعتصر الأذهان أو الأفهام .
والجواب المبسط يكمن في حدود ما أعلم في النقاط الآتية :
1-
الوطن العربي وطن الثروات والخيرات ؛ لذلك فهو موضع خصب للطامعين والمستعمرين
2-
غرس الوتد الصهيوني في جسد الأمة العربية والإسلامية تحقيقا للسيطرة على المنطقة،وفق اتفاقات سرية وألاعيب سياسية تسجلها الكتب ،والمراجع المتخصصة
3-
اعتماد الحركة الصهيونية العالمية على المنظمات السرية،التي تعمل ليل نهار في سبيل السيطرة على القرار السياسي في الغرب
4- للصهيونية وسائل خفية وخبيثة تقوم على الجنس والعمالة ،والإعلام،ويدل على ذلك قدرتها على اختيار الرئيس الأمريكي أو إزاحته وما كلينتون عنا ببعيد