ما بعد مؤتمربيروت

العودة من بيروت مثل الذي رجع بخفي حنين ،مع التقدير للمشاركين الذين في جعبتهم الأفكارالمتفق عليها لمعالجة مشكلة الموظفين.
والتحديات حرجة وصعبة تقيد الخيارات المحتملة،وإن كان الميدان يصرخ من زاويته الظاهرة ،بسؤاله المكرور ماذا وراء الأفق أيتها اللجان المقصرة ،طبعا هذا لسان حالها .والجواب عندي أن يتم
1- توزيع بيان للاطلاع على نتائج المؤتمر .والتأخير حتى اللحظة ،لا مبرر له أبدا
2- توزيع استبانة على الموظفين تلخص السؤال المهم : هل يمكن أن تقدموا التضحيات لإجراءات تصعيدية محتملة؟ إذا كان الجواب نعم ،فليكن خيار البرنامج التصعيدي واضحا ومحددا ،بلا رجعة مهما كلف الأمر إلا بتحقيق المطالب .على أن تكون مظلة ذلك دعوة المجلس لدراسة الخيارات المحتملة

هل تتوقع ان اللجان مقصرة اللجان تقوم بواجلها وتنقل المطالبات بقوة والباقي على الله
ثم ان الموظفين كانو في العام القادم سباقين للتضحية ام ان الموظفين هم من عليهم تحمل المسؤولية وهم الذين انتخبو وخولو المجالس واللجنة التنفيذية للقيام بواجبها
ان هذا بحاجة الى قرار من اللجنة التنفيذية
ثم الى اي مدى الاجراءات التصعيدية وهل لدى المجلس واللجنة واللجان الأخرى الاستعداد للتضحية عطفا على سؤالك ؟وخاصة ان ثمة تجارب سابقة ليست بعيدة . اتمنى ذلك

وأخبرا كم عدد الموظفين الذين بدأووا يهربون من عبء القوانين والخسارات والدوشات اليومية في ميدان العمل
واخيرا لو عملت استفتاء كم من الموظفين راضي عن الاوضاع كم تكون النسبة المؤية برأيك