الإخوة والأخوات ما زال المعلم مقصرا بحق نفسه ،فغالب المعلمين لا يتفاعلون مع حقوقهم ومطالبهم ،والبركة بمن يمثلهم من أعضاء مجلس أو لجان .أيها الإخوة والأخوات ،إذا كنا نقصر بحق أنفسنا ،فلم نعتب أو نغضب على الآخرين.ولطالما دعوت في لقاءاتي في المجمعات التي أمثلها أن يتواصل المعلمون في منابرهم المختلفة لبيان حاجة أو رأي أو غير ذلك. لكن الصمت هو الحال والحل ، ولا حول ولا قوة إلا بالله.
عموما انتهى الفصل الآول بكل ما فيه وهو محتاج إلى طروحات ومعالجات لا يحسن السكوت عليها ،نرجو أن نقرأ مزيا من صور التفاعل،وكل عام والجميع بخير.
د.جمال