انتقل إلى رحمة الله تعالى الصديق الزميل محمد هليل إثر حادث مؤسف أرقده في غيبوبة ما يزيد عن شهرين بعد رحلة عطاء تربوي زادت عن 26 سنة.
سجل الحادث بأنه أصابة عمل، والمشكلة أن المصاب في هذه الحالة عليه أن يتحمل كافة التكاليف إلى أن تصرف له فواتيره بعد التقارير القطعية.
ولما كان الموظف في أحسن حالاته يعيش عيشة الكفاف،إلا من رحم الله، فإن عليه أن يقوم بالتكاليف الفورية، أو أن يسلم نفسه لأمكانية المستشفيات العامة
،حتى لو كان نقله إلى مستشفى خاص قد قد ينقذ روحه بإذن الله.
المطلوب إيجاد فرصة قرض طارئة من توفير الموظف يسهل عليه التعامل مع الظروف الصحية القاهرة إلى أن تصرف الفواتي.هذا أقل القليل