لقاء مجلس المعلمين الذي تم في تاريخ 26 /10 /2008 ،والذي اتسم بروح عالية من المسؤولية ،خصوصا في المظهر الإيجابي البناء من حيث اجتماع أطراف الاختلاف - ولا أقول أطراف الخلاف - تحت مظلة واحدة لمطارحة الهموم المشتركة ،والإصرار على التصدي لما يواجه المعلم من صور الظلم أو الاعتداء على حقوقه المادية أو المعنوية :المالية أو الاجتماعية أو العلمية ،أو غير ذلك . والحق أن هذا المظهر الراقي يثير جملة من التأملات ألخصها بما هو آت :
1- جدول الأعمال المحدد ،والالتزام به بإدارة المجلس الحازمة ،كان ثمرة من ثمرات نجاح اللقاء الطيب .
**لظرف طارئ يتعلق في موقع الأنترنت سأنهي الحديث ،على أمل تمامه لاحقا